Not known Details About علامات حقد زملاء العمل
Not known Details About علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
نصيحة عملية: حافظ على تصرّفٍ احترافيٍّ، وتجنّب تشجيع السّلوك غير المناسب، إذا لزم الأمر اعتذر بلطفٍ عن الحديث، وتواصل مع إدارة الموارد البشريّة أو مديرك.
يحاول الرجل بشكل مستمر مجاملة المرأة التي يعجب بها، حيث يقول لها كلمات الثناء والإعجاب على عملها، أو على ملابسها وأناقتها، أو على شكلها مثلا.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
سيحاول دائمًا الشخص الحاقد سرقة أفكارك ومجهودك ثم ينتقل إلى تعطيل العمل بشكل متعمد، كما سينسب أي فضل في العمل لنفسه ويلقي باللوم عليك في أي فعل خاطئ.
عندما يكون زميل العمل لئيمًا، فقد يصعب الرد على السلوك العدواني، لذا يكتفي البعض بتجاهل المواقف المماثلة، في مقابل مقاومة البعض الآخر؛ فما هي الآليات التي تُساعد في التعامل مع الزميل الحقود الذي يُظهر الغيرة تجاهك؟
من المُفيد مراجعة المواقف السابقة، فربّما كان الموظّف الذي يتلقّى الإساءة يفعل أي أمر عن غير قصد ويؤدي إلى تفاقم الموقف
لذا، لا مناصّ من اختيار التوقيت المناسب للحديث أو إبداء الرأي، كما إعادة التأمل في الموقف للتصرف الصحيح إذا تكرر في المستقبل.
لا يمل من الأحاديث الطويلة معكِ سواء عبر الهاتف أو الرسائل أو عندما تتقابلون وجهًا لوجه.
ولأن من الممكن التعامل باحترافية وحل النزاع بهدوء، وتحكم في ردود أفعالك كالآتي:
كن أنت الإنسان الأفضل : لو كنت تلمس السلوكيات المؤذية والمزعجة من زميلك الحاقد ، فعليك أن تبتعد عنه بقدر المستطاع ، ولو قام بالتكلم معك بشكل مباشرةً فلا تقوم بفتح مجال للحديث معه فقط رد فيما يخص العمل.
إذا كنت تلاحظ أن زملاءك يتأخرون بشكل متكرر في الرد على رسائلك أو طلباتك، أو يفضلون علامات حقد زملاء العمل تجاهل التواصل معك، فقد يكون هذا دليلاً على عدم اهتمامهم، الانقطاع المتكرر أو تأخير الردود يمكن أن يعكس رغبتهم في تقليل التفاعل معك؛ مما قد يشير إلى مشاكل في العلاقة أو تفضيلات شخصية ضدك.
لا تقم بالاعتذار عن أي خطأ لم تقوم بارتكابه عن قصد، وإظهار السعادة على الإنجازات التي قمت بها.
في حال لم ترَ سبباً منطقياً حول كره هذا الزميل لك، فإنَّ المشكلة منه هو، وليست منكَ أنت.
السخرية وكثرة المزاح: إنَّ كثرة المزاح تولِّد الضغائن، لذلك يجب أن تعلم متى تمزح - وكيف - مع زملائك، ذلك لأنَّ الحال والوقت والشخص ليسوا واحداً.